vendredi 12 novembre 2010

ماذا يفعل الأطفال في نادي الكتاب الصغار؟

من وحي جلسة الخميس 11 نوفمبر 2010



د.عاشور فني

يحضر الأطفال إلى النادي يوم الخميس مساء بعد انتهاء الدروس. يقرأ الأطفال نصا واحدا في البداية يتفقون على الترتيب الذي يقرؤون به. مرة اتفقوا على أن يبدأ أصغرهم. واتفقوا في جلسة أخرى على أن يبدؤوا من اليمين إلى اليسير بداية بالرئيس.  وأحبانا يتنازل بعضهم فيقول أنا أقرأ الأخير.

samedi 16 octobre 2010

الجلسة الثانية لنادي الكتاب الصغار


في الجلسة الثانية  لنادي الكتاب الصغار اطلع الأعضاء الجدد على قواعد النادي وعلى الفضاء الخاص بكتابات الأطفال وأعادوا قراءة القصص والمقالات التي كتبها الأعضاء في الموسم الماضي. واطلعوا على النصوص الجديدة.

mercredi 13 octobre 2010

خروف العيد



بقلم محمد رياض فني

ذهب عمي السعيد (وهو اسم جزائري) إلى السوق فاشترى خروفا ما شاء الله فيه فأخذه إلى ساحة بيته وذهب ليصلي صلاة العيد ثم رجع إلى البيت فذبحه وسكب الماء  لينظف المكان  ثم سلخه وجزره ونقاه.

أهدى بعضا من اللحم للأصدقاء وتصدق ببعضه وأكل الباقي مع عائلته.

ألوان مختلفة


بقلم محمد رياض فني

 كان اللون الأزرق واللون الأخضر يمشيان في شارع الملونات في مدينة الألوان. قال الأخضر: أنا أرمز للنبات ولجمال الطبيعة.
فقال الأزرق: أنا أرمز للسماء والماء والحياة.
رد الأخضر: لولاك يا صديقي لم أكن أرمز لشيء.
جاء الأحمر مسرعا وقاطعهما قائلا:
 أنا أرمز للنار والدمار والأخطار والدم.
ثم سار الأصدقاء الثلاثة فصادفتهم الإشارات الضوئية. قال الأصفر: حذار ! حذار ! تمهلوا!
وبعد برهة قصيرة من الزمان قال الأحمر: خطر! خطر! لا أحد يتحرك! فلم يتحركوا. وظلوا صامتين حائرين.
وبعد برهة أخرى قال الأخضر: تفضلوا أيها الأصدقاء!
فسار الأصدقاء بأمان وذهب كل واحد منهم في سبيله.

الخميس 06 ماي 2010

الأخوان والكنز

بقلم ماسيل فورار

في احد الأيام كانت قرية هادئة وفيا منزل حمي حميد. لعمي حميد ولدان الأول اسمع عمر والثاني جابر. لعمي حميد مزرعة كبيرة.وواسعة. كان الأخوان يتعاونان على زرع الخضر والفواكه ويوفران للحيوانات الأكل. وفي يوم من الأيام أمطرت مطرا شديدا والرعد والبرق ولكن المزرعة كانت محمية بفضل الغطاء الكبير.

 وفي الصباح الباكر سمع جابر صراخا. كلنه مجرد بائع الجرائد فاشترى جريدة. ولما قرأها اكتشف  بأنه يوجد في القرية كنز الفارس الشجاع هنابل. وبعد أن تناول فطور الصباح أخبر العائلة بما يجري وخرج الكل ليحفر ويجد كنز الفارس. وبدأوا يحفرون.

كان عمر يحفر فأحس بشيء صلب وبدأ الصندوق يظهر ثم حمله عمر بين يديه إلى الأرض وفتحه. ولم يصدقوا ما يرونه. وجدوا فيه النقود الذهبية وسيف ذهبي. ثم اشتروا به منزلا جميلا وكبيرا وعاشوا فيه سعداء.


 

قصة عن غرداية


 بقلم ريان كاسي موسى

في عطلة الصيف ذهبت إلى غرداية. بعد بضعة أيام  تسلقت الجبل حتى القمة . وأقول في نفسي: كم هذه المناظر جميلة خلابة، وفيها منازل قديمة  وجميلة. أيضا فيها فنون قديمة  ومتاحف قديمة. ولما تذهب إليها تكون مرتاحا  وهي  واسعة. وهكذا عشت حياة سعيدة

الجزائر

بقلم: ماسيل فورار

تقع الجزائر في شمال إفريقيا.  مساحتها مليونان وثلاثمائة وواحد وثمانون كيلومترا مربعا وعدد اثنان سكانها و ثلاثون مليون نسمة ولها تقاليد مختلفة مثل الصحراء فسكانها يصنعون الزرابي  وفي بلاد القبائل  يصنعون الأواني الفخارية. والجزائر فريقها اسمه الفريق الرياضي الجزائري وتأهل إلى كأس العالم في جنوب إفريقيا. الجزائر عندها الغابات الجميلة  وأشجارها. الجزائر فيها كل خير.

مدينة شرشال


بقلم محمد رياض فني

مدينة شرشال مدينة جزائرية ففيها آثار رومانية كثيرة. ويكثر فيها المطاعم. والشارع المقابل لأكاديمية شرشال لمختلف الأسلحة مزين بأشجار النخيل العالية والجميلة .

عندما تدخل إليها تقابلك طريق واسعة. في وسط المدينة رأينا أشجارا غريبة الشكل. لماذا ؟ لأننا وصلنا في نهاية شهر مارس وقت تقليم الأشجار ! 

إن الآثار الرومانية بديعة الجمال
 مرة كنت في وسط الآثار فدخلت ساحة صغيرة فبدأت أقول في نفسي: ما هذا؟  فقال لي أبي هذا حوض روماني قديم يستحم فيه الرومانيون. فبدأت أغرق.. في ماذا أغرق؟ ممممم . أغرق في الهواء !   بعد ذلك مشينا تحت الأقواس وفي الميناء.
بعد ما تناولنا وجبة الغداء أخذنا طريق العودة إلى تيبازة.
توقفنا في حقل فأخذنا بعض السنابل وارتحنا قليلا ثم أكملنا طريقنا.

سامي في الحديقة العامة

بقلم : نذير عدار

ذهب سامي في العطلة الصيفية مع عائلته إلى الحديقة العامة فرآى الحيوانات والأزهار والأشجار. وكل هذه الطبيعة فيها مناظر خلابة. أما الحيوانات فهي الدجاج والأبقار  والخيول و\غيرها. يوجد في المنطقة التي كان فيها سامي كثير من الناس. وفي العودة قال سامي لنفسه: إن الحديقة العامة رائعة حقا، وأونا لا  أفارقها، لأن الحديقة العامة جميلة.

 

في مدينة سطيف



 
بقلم محمد رياض فني
إن  مدينة سطيف جميلة في مزارعها وفي أحيائها وفيها كل ما تحتاج إليه من أشياء عادية وتقليدية، وفيها مناظر خلابة خاصة في الدوار والمزارع والجبال.
في فصل الشتاء تغطّى الأرض بثلج أبيض ناصع، أما الجبال فالضباب يحكم أعاليها ويحجب عن الأنظار، ولا يمكنك أن ترى الثلوج إلا إذا صعدت لأعاليها ورميت على أخيك كرة ضخمة من الثلج فتدحرج على الثلوج ولأصيب بالتهاب القصبات.
وفي فصل الربيع تشبه سطيف الجنة الخضراء بعشبها وزهورها وحيواناتها وطيورها. وفي أول يوم من الربيع يخرج الناس إلى الحقول مع أسرهم حاملين معهم سلة مليئة بالطعام والمبرجة الشهية والشهيرة في منطقة سطيف.
وفي فصل الصيف يذهب الناس إلى عين الفوارة يشربون من مائها العذب ويتظللون تحت أشجار حدائقها العامة الجميلة ويخرجون إلى المطاعم مع عائلاتهم.
وفي فصل  الخريف تكون الأرض رمادية وتتساقط أوراق الأشجار الصفراء على الأرض وتملأ ساحاتها وطرقها.
هذه هي سطيف بمناظرها الجملية، وتقاليدها المتنوعة وأهلها الكرماء.

في المزرعة


بقلم: ريان كاسي موسى

في أحد الأيام ذهبت إلى المزرعة فوجدت الحصان والدجاج والكتاكيت وكان الفلاح يزرع حبات القمح وبدأ الحصان يصيح فبدأ الديك وهو يقول: قوط، قوط، قوط.

ثم فكر وفكر فقال في نفسه: أوه رباه، نسيت أنم اطعم الدجاج. وراح يخلط في الدقيق لكي يطعم الدجاج، وبدا الحصان يأكل العشب، وهكذا عاش حياة سعيدة.

اللعبة التي لا تعوض


بقلم محمد رياض فني

كان رضا يلعب بشاحنته في الشرفة فزلقت من يده وسقطت  فبكى عليها كثيرا لأنها كانت لعبته المفضلة. فذهب ليبحث عنها  فلم يجدها. فذهب ليشتري واحدة اخرى لأنه ظن أنه إذا اشترى لعبة تشبهها فستعوض الأخرى فلم ينسها. فاشترى الكثير الكثير من اللعب التي تشبهها حتى أن أباه كان أن يصرف كل ماله في اللعب ولم ينسها. كانت الشاحنة التي ضاعت صغيرة وجميلة وخضراء ذات لون وشكل عسكري جميل والشاحنات الأخرى التي اشتراها لم تكن تشبهها كثيرا، فلم ينسها.
الحكمة عندما يكون لك شيء فريد فحافظ عليه لأنك إذا ضيعته فيستحيل أن تعوضه.

سامي وكرته


بقلم : ماسيل فورار
في أحد الأيام خرج سامي ومعه كرته وبدأ يلعب مع صديقه رابح وفجأة خرجت الكرة إلى الطريق وتمزقت فبكى عليها لأنها كانت عنده بضعة سنوات. اشترى له أبوه كرة أخرى وقال له سامي: أحب كرة كما التي تمزقت. ثم اشترى له كرة أخرى وفرح كثيرا ولم يعد يلعب في الحديقة الصغيرة ، وعاش سعيدا.

الخوخة السحرية


بقلم: سامي تهامي

كان يا ما كان في قديم الزمان كان في فصل الصيف وكان رجل يريد أن يأكل الخوخ في غابة الخوخ الجميلة. وكان في تلك الغابة خوخة سحرية. ذهب الرجل إلى غابة الخوخ  وأكل تلك الخوخة السحرية، فصار ساحرا رائعا، وكان يريد أن يأخذ الخوخ لعائلته، وأخذ لهم الخوخ، وبدأ يبيعه، وعاش سعيدا.

العصفور الصغير


بقلم: محمد رياض
 كان عصفور صغير يطير في السماء الصافية، فحط ليرتاح قليلا فوجده الصياد الشرير وأخذه إلى متجره فباعه بثمن عال جدا إلى السيد مسعود وهو صديق للحيوانات والطيور فذهب بالعصفور إلى بيته ثم أطلق سراحه فراح يطير في السماء الزرقاء فحط على شجرة التفاح فأكل تفاحة كاملة فامتلأ بطنه وكاد أن ينفجر.    ثم قرر أن يبحث عن عائلته في الغابة الجميلة، فذهب إلى عش لكنه كان لنوع آخر من الطيور .
 

نادي الكتاب الصغار في موسمه الجديد


استأنف نادي الكتاب الصغار يوم الخميس 7 أكتوبر  2010  نشاطه للموسم الجديد.
جرت حصة أولى تمثلت في الاطلاع على ما كتبه الأطفال أعضاء النادي في الموسم الماضي ومشاهدة الموقع الخاص بنادي الكتاب الصغار بعد تجديده وإلحاقه بفضاء الأطفال وقام الأطفال أيضا بمشاهدة بعض صور وأفلام  الموسم الماضي الخاصة بنشاطات النادي.

dimanche 3 octobre 2010

تهنئة

أطفأ ماسيل الشمعة الثامنة مساء يوم السبت 2 أكتوبر  برفقة مجموعة من أصدقائة وزملائه بنادي الكتاب الصغار.
وبهذه المناسبة السعيدة يتقدم النادي بأحر التهاني للعزيز ماسيل ويتمنى له طول العمر في رعاية الوالدين الكريمين
 وبرفقة الأصدقاء والزملاء.


كل سعام وانت سعيد يا ماسيل

jeudi 30 septembre 2010

نادي الكتاب الصغار يفتتح نشاطه للموسم الجديد

يفتح نادي الكتاب الصغار اليوم أبوابه مستانفا نشاطه للموسم الجديد بعقد جلسة أولى يستقبل فيها اعضاءه  القدامى ويرحب باعضائه الجدد.




تتضمن  الجلسة الأولى حسب الطفل محمد رياض رئيس النادي الترحيب بالأعضاء الجدد  وإطلاعهم  على قواعد الحضور والمشاركة والاطلاع على ما كتبه الأطفال أعضاء النادي ومشاهدة الموقع الخاص بندي الكتاب الصغار بعد تجديده وإلحاقه بفضاء الأطفال ومشاهدة بعض صور وأفلام  الموسم الماضي الخاصة بنشاطات النادي.

vendredi 24 septembre 2010