بقلم محمد رياض فني
ذهب عمي السعيد (وهو اسم جزائري) إلى السوق فاشترى خروفا ما شاء الله فيه فأخذه إلى ساحة بيته وذهب ليصلي صلاة العيد ثم رجع إلى البيت فذبحه وسكب الماء لينظف المكان ثم سلخه وجزره ونقاه.
أهدى بعضا من اللحم للأصدقاء وتصدق ببعضه وأكل الباقي مع عائلته.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire