mercredi 13 octobre 2010

خروف العيد



بقلم محمد رياض فني

ذهب عمي السعيد (وهو اسم جزائري) إلى السوق فاشترى خروفا ما شاء الله فيه فأخذه إلى ساحة بيته وذهب ليصلي صلاة العيد ثم رجع إلى البيت فذبحه وسكب الماء  لينظف المكان  ثم سلخه وجزره ونقاه.

أهدى بعضا من اللحم للأصدقاء وتصدق ببعضه وأكل الباقي مع عائلته.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire